قرية الشيخ على عائمة على مياه الصرف الصحى وتغرق فى البرك والمستنقعات
أهالى قرية الشيخ على بشرق النيل يعيشون بمنازل تشبه المقابر 00بل أسوء !! ذلك لأن القرية بأكملها لم يدخلها الصرف الصحى وبالتالى تسربت مياه الصرف فى كل مكان بالقرية وكونت برك مياه صغيرة مما تسبب فى انهيار بعض منازل القرية علاوة على ترك بعض الأهالى لمنازلهم واللجوء للشارع هرباً من المياه التى أغرقت المنازل 0
وأكد أهالى القرية أن البرك تركض أمام مدرسة هى الوحيدة بالقرية تضم المرحلتين الإبتدائية والأعدادية والتى يذهب أطفالنا لتنظيفها لاللتعليم مماأدى لسوء حالة التعليم بالقرية وأثرت هذه المياه الضارة على صحتنا وصحة أطفالنا وتفشى الأمراض بيننا فبعض الأهالى يعانى من فيروسات كبدية وبعضهم يعانى من الأمراض القلبية فضلاً عن عدم وجود وحدة صحية بالقرية 0
وبالطبع قرية لايوجد بها صرف صحى وتفشت بها الأمراض المزمنة لايوجد بها مكان مخصص لألقاء القمامة مما جعلها تبدو كمقلب قمامة 0
ويضيف عدداً أخر من الأهالى أن رغيف العيش يحصلون عليه بصعوبة بالغة وكميته غير كافية ومواصفاته غير مطابقة للرغيف الأدمى .
هذه هى الحياه اليومية لأهالى قرية الشيخ على بلاصرف ولا تعليم ولاطعام فأين المسئولين من هؤلاء 0
أهالى قرية الشيخ على بشرق النيل يعيشون بمنازل تشبه المقابر 00بل أسوء !! ذلك لأن القرية بأكملها لم يدخلها الصرف الصحى وبالتالى تسربت مياه الصرف فى كل مكان بالقرية وكونت برك مياه صغيرة مما تسبب فى انهيار بعض منازل القرية علاوة على ترك بعض الأهالى لمنازلهم واللجوء للشارع هرباً من المياه التى أغرقت المنازل 0
وأكد أهالى القرية أن البرك تركض أمام مدرسة هى الوحيدة بالقرية تضم المرحلتين الإبتدائية والأعدادية والتى يذهب أطفالنا لتنظيفها لاللتعليم مماأدى لسوء حالة التعليم بالقرية وأثرت هذه المياه الضارة على صحتنا وصحة أطفالنا وتفشى الأمراض بيننا فبعض الأهالى يعانى من فيروسات كبدية وبعضهم يعانى من الأمراض القلبية فضلاً عن عدم وجود وحدة صحية بالقرية 0
وبالطبع قرية لايوجد بها صرف صحى وتفشت بها الأمراض المزمنة لايوجد بها مكان مخصص لألقاء القمامة مما جعلها تبدو كمقلب قمامة 0
ويضيف عدداً أخر من الأهالى أن رغيف العيش يحصلون عليه بصعوبة بالغة وكميته غير كافية ومواصفاته غير مطابقة للرغيف الأدمى .
هذه هى الحياه اليومية لأهالى قرية الشيخ على بلاصرف ولا تعليم ولاطعام فأين المسئولين من هؤلاء 0
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق