السبت، 23 يونيو 2012


قرية البساتين تغرق في الفساد بعلم المسئولين
الوحدة الصحية بالبساتين أصبحت حبر على ورق  
تحقيق / هشام مصطفى الصعيدي
 اهالى قرية البساتين يصرخون لأنهم مظلومين ومقهورين من شخص واحد يساعده المسئولين بإهماله, ما زالو ينتظرون إحقاق الحق واقرار العدل ورفع الظلم من هذا الشخص الذي استولى على قطعة ارض املاك دولة بمساحة ( 1050متر مربع ) كانت مخصصة لبناء وحدة صحية عليها وتم إصدار قرار إزالة لها منذ كان الدكتور عزت عبدالله محافظ بني سويف وحتى ألان في عهد المستشار ماهر بيبرس محافظ بني سويف الحالى
يقول  عبد الناصر عبد التواب عبد الرحمن مواطن من اهالى قرية البساتين إن قصة الفساد التي وقعت على اهالى تلك القرية الفقيرة وذلك بعلم ,القصة بدأت منذ سنوات في عهد الدكتور عزت عبدالله محافظ بني سويف الأسبق والقصة هي عبارة عن قطعة ارض خصصت لبناء وحدة صحية لتعالج فيها اهالى القرية الفقراء وتوفر عليهم مشقة الذهاب لمسافات كبيرة للعلاج والكشف ولان معظم اهالى القرية من الفئة الفقيرة فكانوا لديهم أمل في صلاح الأمور وكانوا سعداء بهذه الوحدة الصحية التي سوف تنشأة بقريتهم الصغيرة ولأكن جاء احد المواطنين  وقام بالاستيلاء على حلمهم وعلى قطعة الأرض وقام ببناء صرح معماري مستغلا عدم اهتمام المسئولين وحبهم للإهمال والتغاضي عن مصالح الوطن فهل ذلك تم لمصالح شخصية
يروى لنا عبدا لناصر عبدا لتواب من اهالى القرية وهو يعمل وكيل مدرسة يقول إن هذه القطعة من الأرض كانت مخصصة لبناء وحدة صحية لتخدم الفقراء وتغنيهم عن الذهاب إلى المستشفيات البعيدة ولإنقاذ الأرواح ويقول أيضا انه قد قام بإبلاغ رئيس الوحدة المحلية حين ذاك بشريف باشا بان يقيم سور حول قطعة الأرض للحفاظ عليها من الاغتصاب والسرقة ولكنه لم يلتفت إلى هذا النداء وتسبب في إهدار المال العام واغتصاب أملاك الدولة بدون وجه حق إلا إن السيد المسئول ضرب بكلام المواطنين عرض الحائط ودون اتخاذ اى إجراء يحمى هذه الأرض
ويقول عبد الناصر عبد التواب من اهالى القرية والمفوض عنهم بأنه قد سارع بتقديم كثير من الشكاوى إلى كل الجهات بداية من الدكتور عزت عبدا لله محافظ بني سويف السابق وحتى المستشار ماهر بيبرس المحافظ الحالي وحتى ألان لم يتخذ اى إجراء ضد المغتصب لهذه العارض وهذا يعتبر اغتصاب لحق المواطنين ويعتبر إن المغتصب قد تعدى على المال العام بدون وجه حق والغريب في هذه القصة إن جميع المسئولين راضيين كل الرضا عما ينتهك من أملاك الدولة والأموال العامة هل هذا لمصالح شخصية أم يوجد استفادة من هذا التعدي نداء قرية البساتين تصرخ دون استجابة هل من مستجيب


حاجر بني سليمان .... خارج نطاق الخدمة قبل وبعد الثورة :
وحدة صحية تامة التجهيز ، محكمة الإغلاق ، ونصف رغيف خبز ، نصيب الفرد يوميا
مركز الشباب يجاور المقابر ، والقمامة تملأ القرية ، والمسؤولون غائبون
تحقيق  ـ محمد خلف أمين
       تشهد قرية " حاجر بني سليمان " التابعة لمجلس قروي إبشنا ، مركز بني سويف والتي تبعد عن مدينة بني سويف خمسين كيلومترا من جهة الغرب ، مشكلات وأزمات عديدة يعيشها المواطن ـ يوميا ـ من أزمات في توافر اسطوانات البوتاجاز ، إلى أزمات نقص الخبز المتكررة ، إلى إهمال المسؤولين في قطاع الري تغطية المصرف الذي يمر في منتصف الشارع الرئيس بالقرية ، والذي تسبب في غرق العديد من الأطفال بالقرية ، بل وتحوله إلى مقلب للقمامة والحيوانات النافقة ، ومخلفات المنازل ، ومخلفات والبناء على الأرض الزراعية ، بما يجعله بؤرة ـ دائمة ـ لتلوث أصاب المواطنين من أبناء القرية بالعديد من الأمراض ، إلى استمرار إغلاق الوحدة الصحية أمام المرضى من أبناء القرية ، خاصة من الفقراء وغير القادرين على الانتقال للمدينة ، إلى إغلاق الوحدة البيطرية ، إلى ارتفاع معدلات المياه الجوفية ، في مسلسل لا ينتهي من المشكلات والأزمات .

    
تجاهل على مدار السنين

 القرية التي يتجاوز عدد سكانها إل 15 ألف نسمة ، لاقت تجاهلا كبيرا من المسؤولين التنفيذيين ، طوال العقود السابقة ، بل من النواب السابقين في الحزب الوطني ، وأعضاء المجالس الشعبية المحلية ، والذين كان سكانها يدينون لهم بالولاء ويمنحونهم أصواتهم في الانتخابات السابقة من دون تردد .
      التجاهل الذي يلقاه المواطنون في القرية ، امتد إلى ما بعد قيام الثورة ، لدرجة أن الحيز العمراني للقرية لم يتم إنجازه من قبل المسؤولين المحليين طوال العقود السابقة ، برغم وعود متعددة لكبار عائلات القرية ، بل إن مياه الشرب النقية ، وخدمات الصرف الصحي لم تدخلها ـ بعد ـ برغم آلاف المناشدات والاستغاثات للمسؤولين في المحافظة ، من دون مجيب ، بل واستمرت أعمال التعديات على الأراضي الزراعية ، وزادت وتيرتها بعد الثورة ، لدرجة أنها قد تلتهم نصف حيزها الزراعي ، والسبب تجاهل المسؤولين لإنجاز الحيز العمراني ، حيث تكاد القرية تضيق بسكانها ، بينما الأهالي يرغبون في توسيع منازلهم ، وتزويج أبنائهم ، في حين يصم المسؤولون آذانهم عنهم ، ما يضطرهم للبناء على الأراضي الزراعية للتوسيع على أنفسهم وأسرهم ، وتنتشر أكوام القمامة في القرية بشكل كبير ، بسبب من تقاعس المسؤولين عن مشروع النظافة .
الدقيق لا يكفى
      يقول  " شعبان عبد الوهاب " أحد شباب القرية " إن حصة الدقيق المقررة لمخابز القرية الثلاثة لاتكفي احتياج واستهلاك المواطنين من رغيف الخبز ، إذ يبلغ نصيب الفرد بالقرية والتي يتجاوز تعدادها إل 15 ألف نسمة نصف رغيف فقط  يوميا " ونلجأ لشراء الخبز من مخابز مدينة بني سويف لسد احتياجاتنا اليومية بينما المسؤولون في مديرية التموين يهملون شكاوانا لزيادة حصة الدقيق رحمة بنا ، ناهيك عن سوء حالة الرغيف الذي لايصلح للاستخدام الآدمي ، مشيرا ـ أيضا ـ إلى غياب الأطباء البيطريين في الوحدة البيطرية ، ما كلف الأهالي أعباء كبيرة للحصول على التحصينات الخاصة بمواشيهم في مدينة بني سويف ، مقابل مبالغ كبيرة ، مشيرا إلى انتشار القمامة في القرية ، والذي أصاب أبناءها بالأمراض الصدرية نتيجة انتشارها ، وبسبب أعمال الحرق التي يقوم بها المواطنون ، وتستمر طوال ساعات اليوم .
المواصلات عذاب فى عذاب
    بينما يشير " سيد محمود  " ويعمل مزارعا إلى أنه يلاقي وأسرته الأمرين في التوجه إلى مدينة بني سويف لمتابعة وعمل تحاليل لمرض السكر ـ الذي يعاني منه ـ بسبب إغلاق الوحدة الصحية في القرية بصفة دائمة من دون أسباب ، مايضطره لاستئجار سيارة خاصة لنقله لمدينة بني سويف ، عندما تفاجئه غيبوبة السكر للذهاب للمستشفى العام في المدينة أو المراكز الخاصة لتحليل السكر ، ما يكلفه أعباء مالية كبيرة ، حيث يتكلف سفره لمدينة بني سويف 50 جنيها ، مقابل التاكسي ، أو سيارة خاصة مستأجرة ، بل انه ـ في أحايين كثيرة ـ يلجأ إلى صيدلية القرية لعمل تحليل للسكر مقابل 10 جنيهات يوميا  " بينا أنا مزارع فقير أعيش باليومية " على حد تعبيره ، مشيرا إلى أن هذا هو حال باقي سكان القرية الذين يعانون من انعدام الرعاية الصحية المستمرة ، رغم وجودة وحدة صحية بها كافة الأجهزة الطبية الحديثة ، لكنها خارج الخدمة لعدم وجود أطباء ، أو هيئة تمريض أو حتى عاملين يقومون بالعمل فيها ، وذلك منذ افتتاحها عام 2005 .

       عدد من أهالي القرية أشاروا إلى أنه لايوجد موقف للسيارات أو وسائل مواصلات ترابط بين القرية والمدينة والقرى المجاورة ، والموجود منها يخاصم الآدمية ، فالسيارات متهالكة " ونتعرض لاستغلال السائقين الذين يقومون برفع الأجرة خاصة في الفترة المسائية ، مستغلين عدم وجود وسائل أخرى لنقل الركاب "  ويشهد الكوبري الوحيد بالقرية زحاما شديدا ـ يوميا ـ خاصة يوم  سوق الخميس الأسبوعي بها ، حيث تقف سيارات الأجرة وسط السوق ويتنافس السائقون على نقل المواطنين ، إلى جانب الباعة الجائلين ، ما يؤدي للعديد من المشاجرات بين السائقين والركاب والباعة  .
الشباب والمقابر
     فيما أكدت " عفاف فاروق " أنه لم يتم توصيل المرافق منذ سبعينيات القرن الماضي لعدد كبير من المنازل بالقرية ، بينما يجاور مركز شباب القرية المقابر ، كما يخلو الملعب من الأسوار ، وتوجد في منتصفه حفرة عمقها 6 أمتار بعرض 350 مترا تم حفرها لوضع أساس لمعهد ديني بالقرية ، وبسبب قربه من القاعدة الجوية بقرية دنديل ، رفضت الوحدة المحلية استكمال عمليات البناء لوجود رادارات القاعدة التي قد تؤثر سلبا على الطلاب ، فأصبحت الحفرة تجمعا للقمامة ومياه الصرف الصحي بالقرية ، بينما يقوم مسؤلو جمعية تنمية المجتمع بالقرية بحرقها في منصف المركز ، ما يحرم الشباب من ممارسة الرياضة ، ويجعل الشباب الراغبين في ممارسة الرياضة داخل المركز مصابين بالأمراض الصدرية  ، لمجاورتهم لحرق المخلفات ، بل انه حدثت إصابات كثيرة بين شباب القرية  بسبب الوقوع في هذه الحفرة العميقة ، وتساءلت : هل تم إنشاء الملعب بجوار مقابر القرية من أجل دفن الشباب بعد ممارسة الرياضة بالمركز ؟ ودعت " ماهر بيبرس " محافظ بني سويف ، وأعضاء مجلسي الشعب والشورى لزيارة القرية ، أو حتى لإرسال لجنة لمتابعة أولئك المنسيين من أبنائها ، ورفع تقرير للمسؤولين عن حالهم ، ربما يأذن الله بحل وشيك لأزماتهم التي لم تنتهي .


قرية بليفيا خارج نطاق الخدمة
مواسير المياة متهالكة والكهرباء ضعيفة والسوق يهدد بكارثة
تحقيق : صلاح جابر ومحمد النجار
 
قرية بليفيا إحدى قرى مركز بني سويف والتي تعدمن القرى العريقة ذات السمعة الطيبة في مجالات التعليم حيث أن المستوى التعليمي لهذه  القرية من المساويات المتقدمة , ألا أن حال القرية أصبح يرثى له فالمشاكل أصبحت كالبحر الذي يسبح فيه الاهالى,  في الوقت الذي أغمض فيه المسؤلين أعينهم عن مشاكلها , إخبار بني سويف كانت هناك لتشارك الاهالى مشاكلهم فى محاولة للملمت الأوراق ووضع بليفيا فى مكانتها ضمن القرى النموذجية


المستشفى خارج الخدمة
تحول الصرح العملاق في قرية بليفيا وهو ما يسمي بمستشفي قروي بليفيا لمركز لتنظيم الأسرة ورعاية الطفل وذلك بقرار من وزير الصحة وتحدث حسن محمد هريدي ويعمل في قسم استخرج المواليد بالمستشفي قال أنا حزين جدا التحويل المستشفي ألي مركز لتنظيم الأسرة ورعاية الطفل مع العلم أن المستشفي تخدم حوالي سبعه عشرا قرية بضواحيها وقال أنا لأنكر أن الأجهزة موجودة بالمستشفي مثل جهاز تحليل السكر وجهاز القلب ويوجد بها أيضا معمل كبير علاوة علي سيارتين إسعاف تعمل 24 ساعة وقال يوجد بالمستشفي دكتورة صيدلانيه ودكتورة ممارسه عامه
ويضيف  محمد إبراهيم وعلي محمد أحمد بصراحة المستشفي تقوم بخدمه الموطنين وخاصة الأطفال والنساء الحوامل وقالوا في حاله وجود حالات حرجه تقوم المستشفي بإرسالهم ألي المستشفي العام بالمحافظة عن طريق سيارات الإسعاف الموجودة داخل قسم الطوارئ
ويضيف المواطن محمد عبد الطيف أن المستشفي لا يوجد بها علاج وبالكشف علينا تعطينا الدكتورة ورقه في صورة رشته كي نذهب ألي الصيدلية خارج المستشفي ونشتري منها العلاج وقال لابد أن تعيد وزرة الصحة النظر في حال المستشفي
وتضيف رانيا أحمد محمد أن الغريب  هو عدم وجود العلاج للمريض وتقول أيضا أن هذه المستشفي تخدم القرى المجاور كما أنها تقع علي الطريق السريع بني سويف –الفيوم
إما الدكتور عاطف عافيه وكيل وزارة الصحة  وبسؤاله عن أحوال مستشفي قري بليفيا لماذا تحولت إلي من مستشفي لرعايته مركز تخدم أكبر القرية علي مستوي ألمحافظه ألي مركز صغير الطفل قال الوزير اتخذا القرار بناء علي قرار جمهوريه في العهد السابق لدمج جميع المستشفيات القرى تحت هذا المسمي وقال المستشفي محل أنظارنا وقال أنا بنفسي عملت مرور علي المستشفي ولم أجد أي أجهزه وبالتالي أين ذهبت الأجهزة والسرائر التي كانت في غرفه العمليات وبتشديد الحوار علي السيد وكيل الوزارة الدكتور عاطف عافيه (قال أتركوني أسبوعين حتى أنظرا في حال المستشفي)

الخبز سيء السمعة

يقول خالد سلامه 45 سنه كميه العيش التي تصل ألي الأفران غير كافيه لان الأسرة بها6 أفراد يأخذ ون ب 75 قرش عيش والصنعة غير منضبطة وذلك لغياب القوانين ويضيف محمود كمال سالم 26 سنه هذا العيش لا يعتبر عيش وخدمه التوزيع , ويضف سعد أحمد رجب 26 سنه توجد أسرة لم توخذ عيش ولم يتم لها عمل الاشتراك لعدم توافر الكميه المطلوبة ويتم بيع الدقيق المدعم خارج المخابز لعدم و جود المسئولين بالتموين وتضيف هبه لله فخري رمضان 17 سنه تقول إن أصحاب الأفران يباعون الدقيق في السوق السوداء

اين الصرف الصحى
يقول عبد الوهاب محمد حسن 42 سنه عدم وجود الصرف الصحي بالقرية تسبب في وجود المنازل علي بركه مياه ويودى ذلك ألي عدده امرض مثل الربو والتهاب الرؤى ووجود الذباب والناموس علما بأن أصغر قرية  في ألمحافظه بها صرف صحي وبليفيا التي تعتبر من أكبر القرى ليس بها صرف صحي ويضيف ممدوح خليل وربي 42 سنه الصرف الصحي مشكله نعاني منها البلد ووجود مياه في الشوارع يسبب وجود الذباب والحشرات والبكتريا والتي تساعد علي انتشار الأمراض وأن بليفيا ليست صغيرة حتى يمهلونها المسئولين وأين هم

مواسير متهالكة

ويضيف محمد معوض 22 سنه أن المياه تأتي يوم واحد في الأسبوع ويتم قطعها باقي الأسبوع وإذا جاءت بالنهار تقطع بالليل وإذا جاءت بالليل تقطع بالنهار ويضيف أحمد محمد وحنان فرج موسى 36 سنه أن لابد من توفير المياه بصوره جيدة وأن المسولين عن شركه المياه يراعوا الله في البشر لأننا ليس حيوانات وأن المياه التي نشربها لابد أن تكون نظيفة ويضيف عادل طنطاوي 50 سنه نائب رئيس صيانة أن 99,9  من المواسير الموجودة في القرية مواسيرأسبست أقطار10,8,6,4 بوصه تحتاج ألي تغيرها  إلى مواسير بلاستك نظرا لما تحدثه المواسير من أمراض  فشل الالتهاب الكبدي ,

مشكله النظافة :-

يقول خالد عبد العظيم 49 سنه لم نشاهد أحد من عمال النظافة إلا كل يوم الأحد من كل أسبوع وأن القمامة توجد في مدخل القرية فأين المسؤلين عن مشروع النظافة الذين يتقاضون من الاهالى والمحلات والصيدليات ويضيف خالد محمد عبد الرزق مع أننا ندفع اشتراكات القمامة  ويقولون إذا لم تدفع لاشتراك سنعمل محضر وإنهم لم يهتموا بالنظافة بالقرية ولكن أهم حاجه أخذ الفلوس
ظلام دامس
ويضيف عصام جاعورة أنه توجد أعمدة إنارة في وسط الطريق وتضيق علي السيارات الطريق وتسبب في الازدحام وخلق المشاكل وعندما ذهبت ألي رئيس المجلس القرى ببلفيا قال نحن حصرنا جميع الأعمدة ولكن لم يأتي أحد من شركه الكهرباء حتى الآن ويضيف محمود كمال سالم 37 سنه ضعف الكهرباء في فترة المغرب حتى العاشرة مما تسبب حرق المواتير مثل مواتير الثلاجة ومواتير المياه ويضيف معتز زكريا طه 40 سنه يتم قطع الكهرباء كل يومين في عزا لنهار
نقل السوق هو الحل
يقول خالد خليل وربي 42 سنه  ان نقل السوق ضروري من مدخل القرية  لأنه يعطل جميع المصالح وعند حدوث أي شئ في القرية لم يتم اتخاذ اللازم من إسعاف أو مطافي ويضيف شعبان صابر البوشى 29 سنه نطلب من الجهات المسئولة أن تقوم بنقل السوق لأنه يسبب ازدحام شديد وكثيرة المشاكل بين المواطنين والسائقين لأنه يوجد في مقدمه القرية فهل يوجد في أي قرية علي مستوي ألمحافظه ما يكون في قرية بلفيا فأين المسئولين
مركز الشباب
يقول أحمد عامر ذكي 31 سنه أن مركز شباب بلفيا هو أسم فقط علي الوراق وعلي ألافتات وليس يوجد ممارسات رياضيه ولا يوجد واقع حقيقي لمركز الشباب وليس متوفر للشباب كل ما يحتاجونه
ولابد أن يكون مركز الشباب 2012 أن يلاءم الثورة وإذا جاءت معونات تكون منهوبة ويضيف خالد سليمان 40 سنه وليس يوجد بالمركز أي دورات رياضيه منذ 15 سنه ونطلب بتغير مجلس إدارة النادي لأنه موجود منذ 30 سنه ولا يقوم المركز بالا نشطه ولا يوجد بالمركز موظفين بها وأن مركز شباب بلفيا مهمل منذ أكثر من 15 سنه